تدري بطبعـﮯ جنۈٍبيـہۧ ¦[ ۈٍلآ آلتفت ۈٍآللـہۧ ۈٍرآيـﮯ ]¦

................. أڪذب عليڪك

أنِ قلتّ لـڪك " أنيّ أبد مِ أشتقت لڪك "

دآم " ذبَحِ آلعَآإطِفَه " عنْدِكْ / مُبَآإح !
طِحتْ مَِنْ عِينَيْ . . . . وتغيّر موقِعكْ

. . . . . . . . . . . خَبرينيُ يـ الـإ‘إمآڪڪَنْ !
فففيُ غيَييإبيْ -- [ أستَرآحَوْ =$$

هذيُ خاينها ( حبيب )
............ وهذي عاشقها هجرهاا
هذيّ ميتة فيَ ههذآڪك
.......... م حڪت له من خجلَههآ
هذيُ مسڪينة \ , طعنهاا ! ):
........ إلف طعنه في ( ظهرها ) !
قدمت ڪلّ غالي , وللـأسفُ راح وخذلها

..... هذا مجنوِن بهواهاا بس محتار بأمرها `
لوِ طلبها و . . . . يرفضوِنه
وأن ترڪها ضااع " أملها "

هذي تشڪي , وهذي تبڪي يقلع ابوِ عششق قهرهمُ ! ):

ممڪنّ سؤال ؟

شخبار الجرحّ القديم ؟

للحينُ يسأل وينّ إنا ؟

للحينُ يسأل ڪيف إناا ؟

وديّ أفضفض لڪك وِأقول ؛ أشتقت لك وآشتقت والله العظيمّ :'(

أشتقت أسولفُ لڪك شلي يصيرِ ومِايصيررِ بـ غيبتڪك :|

وأتذڪرِ شسوى المصيرِ ! وآحس بالوحدة جحيمُ تدري حبيبي وينّ إناا ! :"(

بـ ؛ نفس المڪاان اللي جلسنا فيه زماانّ

بيدي حنين وصورتڪك , وآخر بقايا ضحڪتڪك واسرح واهيم

و و و جهيّ تبعثر لڪك ؛ - { غيااب

لوِتدريّ وِش طعم ؛ العذااب !

ببڪي وآقول ؛ شخباّره الجرح القديم :"(

أشتقت لڪك والله العظيمّ :`(

لآ تحسبَ كّل من قِـآل بروحّ أنْــآآم
. . نـآم مرتـآحّ
تلآقْييه هنـآآآآآآكّ :
بُ أخر آلسرير
- تعبـآنْ
- مهمومِ
- يبكّي
- مكّسسور
- حزينْ
- مشتآقْ
- متضَـآيقْ
: ( <\3 “