Đṁ3ṱ 8ℓβί || عضو مجتهّد ~
مشاركاتي : 376 تاريخ التسجيل : 28/12/2011 الموقع: : كلـــي محتــآآجه لحنـآإأنـكـ.
| موضوع: الحياه مواقف وخطوات لرسم الذكريات السبت فبراير 11, 2012 9:01 am | |
|
[size=21]عَاطِفَهْفِيْ مُجْتَمَعِنَا يُقَالُ بِأَنَّ " المَرْآَهْ " بِمُجْمَلِهَاعَاطِفَهْ .. كَيْفَ لاَ وَ هِيَ مَخْلُوقَهْ مِنْ أَقْرَبْ ضِلْعْ للِقَلْبْ .. وَ لَكِنْ حِينَ تُفْصِحْ وَلَوْ بِكَلِمَهْ وَاحِدَهْ عَنْ عَآطِفَتُهَا تُعْتَبَرْ " جَرِيمَهْ " .الصَمتْفِيْ مُجْتَمِعِنَا حِينَ يُعَبِّر الرَجُلْ عَنْ حُبِّهِ لِأَيْ إِمْرَأَهْ يُعْتَبَرْ وَآآو عَظِيْمْ .. الكُلُّ يَتَمَنَاهْ ..وَ لِكِنْ حِيْنَ تَنْطِقْ المَرْأَهْ وَ لَوْ بِحَرْفْ عَنْ حُبِهَا تُشَيَّدُ حَوْلَهَا القُيُودْ .. العَيَبْ وَ العَارْ قِلاَدَهْ تَتَقَلَدٌهَا بِآخْتِصَارْ :تُعْتَبَرْ" مُهَانَةْ اِسْتَرْخَصَتْ نَفْسَهَا " ~ إِحْتِرَامْ
يَسْخُطُ فِيْ هَذَا وَ يَشْتِمُ ذَاكْ .. عِبَارَاتُ إحْتِقَارْ تُطْلِقُهَا شَفَتَاهُ لِمَنْ حَوْلِه . وَمَعْ ذَلِكْ تَجِدُهُ وَ بِكُّلِّ لُؤْمْ يَسْتَعْجِبْ وَ يَسْأَلْ : أَيْنَ الإِحْتِرَامْ ؟!
" عَجَبَاً لَكْ "....
ذٌوْقْ تَجْلِسْ فِيْ المَكَانْ هِيَ وَ صَدِيقَاتُهَا .. وَ تَجِدُهْ مُتَسِخْ تَسْتِعْجِبْ وَ تَسْأَلْ أَيْنَ النَظَافَه ؟
أَيْنَ الخُلُقُ الإِسْلاَمِيْ .. !! مُجْتَمَع مُتَعَلِّمْ .. مُسْتَوَى جَامِعِيْ .. كَيْفَ ذَلِكْ !! وَ حِيْنَ تُغَادِرْ المَكَانْ تَتْرُكْ مُخَلَفَاتِهَا خَلْفَهَا ..
" عَجَبَاً لَكِ " ....
جِدَارْ يَكْتُبْ عَلَىَ الجِدَارْ " مُذَكَرَاتْ فِلاَنْ فِلاَنْ 176..." وَ يَأْتِيْ آَخَرْ لِيَكُتبَ قُرَبَه عَلَى الجِدَارْ : " الرَجَاءْ عَدَمْ الكِتَابَهْ عَلَىَ الجُدْرَانْ "
" عَجَبَاً لَكْ"...
رَحِمْ يَقْطَعُ أَخِيِهْ .. وَلاَ يَصِلُ خَالَهْ حِقْدٌ وَ ضَغِينَهْ بَيْنَ أَهِلْ وَ أَقْرَابْ يُرَبِّيْ أَبْنَاءَهْ عَلَى بُغْضِ أَقْرَابَهْ .. َ يَمْنَعُهم مِنْ مُجَالَسَتِهِمْ وَ فِيْ النِهَايَهْ تَجِدْهُ يَقُولْ : " أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ قَطِيْعَةِ الرَحِمْ "
[size=21]" عَجَبَاً لَكْ " ....
مَجْبُورْ
رُغْمَ الحُزْنُ الِّيْ يَقْطُنُ أَحْشَاءَكْ وَالعَبْرَةُ التِيْ تَخْنُقُ أَنْفَاسَكْ الا أنَّك
مُجْبَرْ عَلَى أنْ تَضْحَكْ وَ تُخْفِيْ مَا بِكْ فَقَطْ لِتَعِيشَ بِهُدُوءْ ..
خِتَامْ [size=21]وَ لِكُلِّ بِدَايَهْ لاَ شَكَّ نِهَايَهْ .. فمَالحَيَاةُ سِوَىَ مَقَاطِعْ وَ مَواقِفْ .. مِحَنْ نَمُرُّ بِهْ لِتُضَافَ رَصِيدَاً لِتَجَارُبِنَا .. لِنُكَونَ بِهَا شَكْلاً وَ نِظَامْاً لِحَيَاْتِنَا .. لِنُسَطِّر فِيْ الدَوَاوِينْ مَا يُسَمَىَ بـ"الذكريات "
[size=21]^
[/size]مما راق لي [/size][/size][/size]
|
| |
|