منتدى المنشد عمرالعمير
زوآج ميته 12892434361
منتدى المنشد عمرالعمير
زوآج ميته 12892434361
منتدى المنشد عمرالعمير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 زوآج ميته

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ˇτ̣ми̅є̲τ͠к̐͠ . . ♥
نائبة المديرة
نائبة المديرة



مشاركاتي : 11059
تاريخ التسجيل : 07/07/2010
الموقع: : » [ يسسـآآر صـدرهہ ] «

زوآج ميته Empty
مُساهمةموضوع: زوآج ميته   زوآج ميته Emptyالسبت يوليو 16, 2011 8:57 pm

لم يتوقع محمد في يوم من الأيام أن تخرج حبيبته ياسمين من القبر بعد أن ماتت ويلتقي بها بعد أن حرم لقياها لسنين طويلة ويتزوجها ويروي شرايين قلبه بعد جفاف دام سنوات طويلة.

كان أول لقاء و محادثة بينهما وهما في سن الخمسة عشر عاما على أحد مواقع التعارف على الشبكة العنكبوتية(الانترنت) ،تبع تلك المحادثة آلاف المحادثات على تلك الشبكة التي اصطادت قلبه وقلبها وأسرتهما في خيوطها اللامرئية وحكمت عليهما بخمس سنوات من السجن في عالمها، كانت تلك المحادثات بمثابة الجزيئات التي كانت تتجمع يوما بعد يوم وتتشابك مع بعضها لتكون نسيجا قويا من الحب والعشق ،وكان أمل كل منهما أن يأتي اليوم الذي تتجمع فيه أنسجة الحب هذه مع بعضها لتكون جسدا واحد وقلبا واحدا تحت سقف بيت واحد.

كانت الصدفة والمفاجأة الكبيرة لمحمد وياسمين حين اكتشفا أنهما يعيشان في الحي نفسه وليس بين الشقة التي تسكن فيها ياسمين مع أبيها وبين العمارة التي يقيم بها محمد وأهله إلا شارع واحد، مرت خمس سنوات على علاقة محمد بياسمين دون أن يراها أو يسمع صوتها ،كانت ياسمين ترفض دوما أي لقاء أو أي موعد لتلتقي فيه مع محمد وكان هو يحترم رأيها ورغبتها،لكن فضوله كان يدفعه دوما لمراقبة منزلها من بعيد كي يراها وهي خارجة من المنزل،لكن حرص والدها عليها كان بمثابة حاجز وعائق لأحلام محمد برؤيتها،أما ياسمين فقد أغلقت في وجهها كل الأبواب ولعل تشدد والدها وقسوته هو السبب في فتحها الباب للحديث والتعرف على محمد كي تجد ما يسليها ويخفف عنها السجن بين أربع جدران في بيت مات فيه صوت أمها الحنون منذ زمن طويل حين توفيت بمرض خبيث.

حين أصبح محمد في سنته الجامعية الثانية قرر أن يحادث والديه ويخبرهم بإعجابه بياسمين وحبه لها منذ خمس سنوات،وافق أبو عمران وقرر أن يذهب مع ابنه ويطلب الفتاة لابنه في اليوم التالي ،وكانت سعادة محمد لا توصف وهو يرى أن نصفه الثاني سوف يمتكله قريبا وأنه بات على موعد قريب ليرى شروق شمس حبيبته بعد كسوف كلي دام خمس سنوات ولم يزده ذلك الكسوف إلا شوقا ولهفة لرؤيتها ،أما ياسمين الفتاة الرقيقة فلم تنم ليلتها وهي فرحة وسعيدة حين أخبرها محمد بأنه سيأتي في اليوم التالي مع والده ليطلبها من أبيها.

مرت الليلة بساعتها الطويلة وكل من العاشقين يرسم خطوطا لمستقبله وأحلامه ،وكل منهما يفكر كيف سيقابل الطرف الآخر وجها لوجه بعد خمس سنوات من الحب اللامرئي الذي ترجمته أزرار لوحة المفاتيح عبر أناملهم الصادقة،جاء النهار وحمل معه صراخا كالرصاص وأبو ياسمين يقول بنبرة الكبر والسخرية: "اخرجوا من منزلي ولا أريد أن أراكم هنا مرة أخرى ،ياسمين لابن عمها وأنا رجل معروف ومشهور ولي قيمة بين الناس ولا يمكن أن أزوج ابنتي لأي شخص ".

بهذه الكلمات كسر أبو ياسمين الحلم الذي كان يبنيه محمد وياسمين طوال خمس سنوات ،بهذه الطلقات القاتلة والشفرات الحادة جرحت كرامة محمد ووالده ، غضب أبو محمد ابنه وحذره من التقرب والحديث مع الفتاة مرة ثانية وطلب منه أن ينساها إلى الأبد لأن والدها رجل متكبر ومتغطرس ويظن أنه حين يملك المال والثروات يستطيع أن يتحكم بالناس ويذلهم، أما ياسمين فحين سمعت كلام والدها من خلف الباب أحست بأن حياتها باتت على مقربة من سكين حادة هي سكين ابن عمها ،حبسها والدها في المنزل وقطع عنها كل وسائل الاتصال وصارت مهيئة للخروج من سجن والدها إلى سجن ابن عمها.

مشى محمد في شوارع المدينة كطفل ضائع يبحث عمن يدله ويرشده إلى الطريق،لم يكن يتصور أن رياح والدها العاتية ستمشي بما لا تشتهيه سفن أحلامه مع ياسمين،كان يتبسمر أمام شاشة الحاسوب لساعات طويلة وهو ينتظر دخول ياسمين ...لكنه لم يكن يعلم أن هناك من حرمها حتى البوابة الوحيدة لتنفسها في ذلك السجن ،كان يذهب كثيرا ويطرق الباب على منزلهم لكن لا حياة لمن تنادي.

حصل أبو محمد على عقد للعمل في إحدى الجامعات الكندية ،وقرر الرحيل مع عائلته هناك ،سافر محمد وهو يودع أرض وطنه التي ولد فيها مرتين ،مرة حين أتى للحياة والمرة الثانية حين أحب الحياة مع ياسمين،رحل وهو يحاول أن ينسى أو يتناسى ما جرى وأن يجعل من قصة حبه ذكريات من الزمن الماضي، وأكمل محمد تعليمه الجامعي في الجامعة التي كان يعمل فيها والده ،وحصل بعد ذلك على رسالة الماجستير في إدارة الأعمال ،وفي يوم من الأيام وصلته رسالة عبر بريده الالكتروني كتب فيها :
(( من ياسمين التي حرقت زهرات شبابها بنار حبك والشوق إليك إلى من ملك روحي وقلبي فأسرهما بقيد حنانه وعطفه وأخلاقه ،إنني الآن مريضة و على فراش الموت وأمنيتي الوحيدة أن أرى بريق عينيك قبل أن أموت)).

لم يصدق محمد أن هذه الرسالة التي تتنفس رائحة الموت هي من الفتاة التي أحبها وابتعد عنها كل هذه المدة،سافر محمد تاركا أهله في كندا وكله أمل أن يصل إلى ياسمين قبل أن يصل إليها الموت،وصل محمد إلى أرض الوطن و شم رائحة ترتبته وذرات هوائه ولكن الرائحة هذه المرة مختلفة،وكأن الطيور التي تحلق في سماء الوطن قد قامت بنقل خبر مرض ياسمين،وقف محمد أمام عنوان المنزل الذي كتب في الرسالة وهو ينظر باستغراب إلى هذا الحي الفقير الذي تسكن فيه ياسمين،جدرانه وشوارعه وحتى أبوابه القديمة كلها كانت ترتدي لباسا متواضعا يدل على فقرها ،طرق الباب وفتحت له الباب فتاة في العقد الثاني من عمرها ،رحبت به الفتاة وأدخلته إلى داخل المنزل بعد أن علمت أنه محمد، جلس محمد ينتظر الإذن له بالدخول إلى غرفة ياسمين،أما الفتاة فقد غابت عنه لبعض الوقت، كانت عين محمد تراقب عقارب الساعة في حركتها وكانت دقات قلبه الخائفة تضخ له مئات الأسئلة إلى عقله الذي لم يعد يتحمل ذلك الصداع الذي يدق على جدران رأسه من كل مكان ،عادت الفتاة إلى محمد وهي لا تعلم ما تقول ،انفجرت بالبكاء وأخبرته أن ياسمين توفيت منذ عشر ساعات ،انتفض محمد من مكانه وهو لا يكاد يصدق ما يسمع ،نظر إلى الفتاة نظرات غضب ولولا تلك الدموع الندية التي بللت عيناه وأطفأت غضبه لما كانت نجت الفتاة من سعير غضبه.

اقتربت منه الفتاة بهدوء وبخوف وهي تقول:رحمها الرب ،كانت على علم أن يد الموت ستأخذها قبل أن تصل أنت ،وأوصتني أن أسلمك هذه الرسالة وهذه الحقيبة السوداء.
أخذ محمد الرسالة والحقيبة وخرج مع الفتاة إلى المقبرة التي دفنت فيها ياسمين ،جلس بجوار قبرها وهو يخلط دموع حزنه مع التربة التي احتضنت ياسمين،فتح الرسالة وبدأ يقرأ بها:
((كنت أعلم أن الموت لن ينتظرني حتى تصل ،لكن سأترك لك في هذه المرة عنوان قبري وبيتي الأخير، بعد زواجي من ابن عمي الذي خسر الكثير من تجارته و أمواله بسبب جلوسه على طاولات القمار وشربه لكأووس الخمور وسهره في بيوت الشياطين،وبعد وفاته بحادث سير ..اكتشفت أنه متزوج من الفتاة مسيحية التي سلمتك ظرف الرسالة و الحقيبة السوداء ،ذهبت إلى والدي بعد أن علمت أن زوجته حاولت تسميمه وقتله لتستولي على ثرواته وأمواله،لكنه نجى من كيدها، ولكن حب والدي للمال جعله يصاب بالشلل حين خسرت إحدى شركاته مبلغا كبيرا من المال ، وقبل أن يموت شعر بذنبه وظلمه لي طوال حياته و كتب لي كل أملاكه،مرضت أنا بالداء الذي أصاب والدتي عندما كنت صغيرة وجلست عند الفتاة المسيحية نسرين ،وكل أموالي الآن هي ملك لك يا محمد ،إن كنت فعلا تحبني فخذها ،فهي الاعتذار المناسب لما قام به والدي قبل سنوات حين عيركم بمستواكم المادي والاجتماعي،وداعا محمد وأسأل الله أن يجمعني معك في الجنة إن شاء الله)).

كانت رسالة ياسمين قاسية وشديدة على محمد،أعطى نسرين مبلغا من المال و بدأ يبني مشروعه وشركاته وأصبحت شركته من أقوى الشركات المنافسة وأسماها "شركة الياسمين".
في ليلة من ليالي الشتاء الباردة جاءته فتاة أجمل من قرص الشمس وأبهى من البدر ليلة اكتماله ،بدأت الفتاة تتجول بخطوات ناعمة في صالة المنزل وكان محمد مستغربا من أفعالها وحركاتها وسألها عن اسمها وعن الأمر الذي تريده.
أجابته الفتاة قائلة:أنا قادمة يا محمد كي أخبرك بما لم تخبرك به ياسمين .
محمد :رحمها الله ..تعرفت عليها وأحببتها وماتت ولم أقابلها وجها لوجه..لا في حياتها ولا حتى عند رحيلها ولم تترك لي إلا قبرا أبكي عليه وأرسم على ترابه صورا خيالية لها...،لكن بماذا ستخبريني ؟؟!!
جلست الفتاة على الأريكة التي بجوار النافذة وبدأت قطرات تتلألئ من جنة عينيها ،قالت له: "صحيح أن ياسمين تزوجت وتوفي زوجها وتوفي والدها ودخلت زوجته إلى السجن ،صحيح أن الفتاة التي ذهبت إليها هي الفتاة المسيحية التي كانت تسكن عندها ياسمين،صحيح أن ياسمين كتبت لك أملاكها وأعطتك كل أموالها،ولكن ..."
محمد:ولكن ماذا ؟
الفتاة:لكن ياسمين لم تمت وهي على قيد الحياة وهي بخير وعافية .
كان الخبر مفزعا وكانت الصدمة قوية،هل يعقل أن ياسمين خرجت من قبرها وعادت للحياة من جديد !!وقف محمد جامدا كتمثال بلا روح لا يعلم ما يقول ولا يعرف ما هو السؤال الذي يجب أن يطرحه،لكن الفتاة سرعان ما وقفت على قدميها وأراحته من صعوبة السؤال بجواب تهتز له الأوصال ،فقالت له :"أنا ياسمين يا محمد ".التفت محمد إليها بسرعة وبدأ يتأمل وجهها وجسدها ودموعها وآلاف الأسئلة تغزو تفكيره وهو لا يدري أهو كابوس بعد يوم عمل شاق أم أنه حقيقة بلباس كابوس !!

أعدمت الحركة والأصوات في الصالة ولم يتكلم أي أحد،كان كل منهما ينظر إلى عيني الآخر ويقرآن لغة غريبة لا يفهمها إلا العشاق،حتى قطرات المطر في الخارج وهي تتراشق على سطح المنزل وتسيل بهدوء على نوافذه و جدرانه كانت تشاركهما تلك اللحظة التي لا يمكن وصفها.
قال محمد بصوت هادئ ينبأ بعاصفة من الغضب قادمة:"ولكن لماذا كل هذا..لماذا؟؟!!
ابتسمت ياسمين وقالت :" أتتذكر يا محمد قبل خمسة عاما حين قلت لي أنك لا يمكن أن تقع في مصيدتي حين كنت أروي لك ما أفعله مع زميلاتي في المدرسة من مقالب مخيفة وكوميدية...".
أجابها محمد وهو يصرخ : كوميدية!!تموتين وأزور قبرك وأقرأ الفاتحة عليه وتقولين كوميدية؟!
ياسمين:لا أعلم يا محمد ،منذ صغري وهذه العادة لا تفارقني،كل الناس الذين أحبهم أحب أن أرى الخوف في عينيهم،ليس لأخيفهم ...لا ...ولكن كي تزيد محبتي لهم وعشقي لهم ،ربما هو مرض لا أدري ...لكن ....على كل حال القبر الذي زرته وجلست عنده أنا بالأصل لا أعلم لمن هو ".
محمد: لكن ليس لهذه الدرجة يا ابنة الحلال؟
ياسمين:قل لي ...لو أتيت وأعطيتك الأموال هل ستأخذها ؟!لا ...لم أجد طريقة أوصل بها الأموال إليك إلا أن أقول أني ميتة وأوصيك بأموالي.
لم يجبها محمد ولم يتصدق عليها ولو بابتسامة واحدة،شعر أنه كان دمية تتسلى بها ياسمين طوال هذه الفترة ،نظر إليها وقال لها بصوت مشبع بالحزن والقهر :"اخرجي من المنزل الآن وكل الأموال التي أعطيتيني إياها سأعيدها إليك ..في أمان الله".

لم تكن تتوقع ياسمين أن يقابلها محمد بهذه الطريقة ، خرجت من المنزل وجبلت دموعها بدموع السماء على جليد خدها الأبيض ، وقبل أن تركب ياسمين سيارتها رأت محمد يقترب منها مسرعا وقال لها :
"كيف سأعيد لك أموالك وأنت لم تعطيني حتى عنوان منزلك ؟أم أنك ما زلت عند نسرين في بيتها ؟"
لم تجبه ياسمين ونظرت إليه نظرات ندم ودهشة،لقد ندمت على قدومها وندمت على كل تلك الدموع التي سكبت من عينيها من أجله، ركبت سيارتها وأدارت محرك السيارة وقبل أن تنطلق فتح محمد باب السيارة و أغلق محرك السيارة وقال لها وهو يبتسم :
"أين العنوان ؟هل من المعقول أن أبعث أهلي لخطبتك وهم لا يعرفون أين المنزل ؟!والأموال التي ستصلك هي مهرك وحقك أيتها الشقية .

أشرق ثغر ياسمين و تبخرت الدموع من على وجنتيها من الحرارة التي أشعلها خجلها من محمد، نزلت من السيارة وأمسك محمد يدها وكانت الغيوم الداكنة في السماء ترسل البرق بضوئه اللامع ليصور تلك اللحظات الجميلة ،مشى محمد وياسمين تحت خيوط المطر الناعمة وهم يضحكون ويتحدثون وضاع صوتهما مع أصوات الرعد الذي أصدرته السحب المتصادمة في السماء ، ولم يمض أسبوع على تلك الليلة إلا وكانت ياسمين في بيت زوجها محمد ، وتعهدت ياسمين أن لا تعيد حركاتها الشيطانية تلك مرة أخرى،وعاش العاشقان في بيت تطير فيه طيور المحبة وتنمو فيه أشجار السعادة وتبحر فيه لآلئ التفاهم والاستقرار.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://omaralomair.ahlamontada.com/forum.htm
❤Š.Ғ.à ❤
نائبة المديرة
نائبة المديرة
❤Š.Ғ.à ❤


مشاركاتي : 8348
تاريخ التسجيل : 05/11/2010
الموقع: : http://so0so0.roo7.biz/

زوآج ميته Empty
مُساهمةموضوع: رد: زوآج ميته   زوآج ميته Emptyالسبت أغسطس 13, 2011 1:33 pm

مششششكؤوؤووره يآآآلقلببببببي

لآلآلآعآآآآآد منآآآآآآآآآآآآآآآآكـ <3:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://so0so0.roo7.biz/
ˇτ̣ми̅є̲τ͠к̐͠ . . ♥
نائبة المديرة
نائبة المديرة



مشاركاتي : 11059
تاريخ التسجيل : 07/07/2010
الموقع: : » [ يسسـآآر صـدرهہ ] «

زوآج ميته Empty
مُساهمةموضوع: رد: زوآج ميته   زوآج ميته Emptyالسبت أغسطس 13, 2011 6:41 pm

العفوو ~
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://omaralomair.ahlamontada.com/forum.htm
 
زوآج ميته
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة زوآج مأسآويه جددآ
» بنت ميته يرفض تغسيلها 7 مغسلات
» ميته تخبر زوجها بوفاة ابنه اليتيم
» قصة البنت التي وآعدت الشآب و هي ميته ! قصه هززت العآآآآآآآآلم
» الاشجار صامته.. لكنها ليست ميته .. (( الصمت لغة الوجود ))

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المنشد عمرالعمير :: || القــــسم الأدبي .. :: قسم القصَص والروايات »-
انتقل الى: