منتدى المنشد عمرالعمير
ليلى والعصفورالسجين 12892434361
منتدى المنشد عمرالعمير
ليلى والعصفورالسجين 12892434361
منتدى المنشد عمرالعمير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ليلى والعصفورالسجين

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
تعبت آنسـآك=))
|| عضو محترف ~
|| عضو محترف ~
تعبت آنسـآك=))


مشاركاتي : 1020
تاريخ التسجيل : 17/06/2010

ليلى والعصفورالسجين Empty
مُساهمةموضوع: ليلى والعصفورالسجين   ليلى والعصفورالسجين Emptyالثلاثاء يونيو 29, 2010 3:46 pm

<TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%">

<TR>
<td colSpan=2>كان القفص معلقا على الجدار .. داخل القفص كان العصفور ذو الريش الحلو الجميل يقف حزينا كئيبا .. بين الحين والحين كانت نظراته ترحل في الفضاء الواسع باحثة عن صديق ، وفي كل مرة كان هناك عصفور يمر معلنا عن فرحه بالانطلاق والحرية ..
ولأن العصفور كان حزينا فلم ينتبه لتلك التحيات التي كانت العصافير تلقيها مزقزقة من بعيد ..


قال يخاطب نفسه : رحم الله ذلك الزمن الذي كنت فيه حرا طليقا مليئا بالنشاط ، لكن هذا الصياد الذي لن أنسى وجهه ، سامحه الله ، تسبب في وضعي حبيسا هكذا ..


ماذا جنى من كل ذلك ..


تابع العصفور يحدث نفسه : لكن هذه البنت ليلى، لا أنكر أنها طفلة محبوبة ، إنها تعاملني أحسن معاملة


ولكن تبقى الحرية هي الأغلى في العالم كله ..


في هذا الوقت تحديدا أتت ليلى ووقفت أمام القفص وقالت :


- كيف حالك يا صديقي العزيز .. أتدري لقد اشتقت إليك ، تصور لا تمر دقائق إلا وأشتاق إليك ، أنت أغلى الأصدقاء أيها العصفور الحبيب ..


ما رأيك أن أقص عليك اليوم قصة الملك ديدبان والأميرة شروق ؟؟ ..




كان العصفور في عالم آخر ، لم يجب بحرف واحد ....


استغربت ليلى وقالت :


- ماذا جرى أيها العصفور ، كأنك لم تسمع شيئا مما قلت ، أنت الذي طلبت مرات ومرات أن تعرف شيئا عن الأميرة شروق ، تقف الآن ولا تقول أي شيء .. ماذا بك أيها العصفور ، هل أنت مريض أم ماذا ؟؟..

نظر العصفور إليها مهموما حزينا وقال :


- أتدرين يا صديقتي ليلى إنني أكره حياتي السجينة في هذا القفص.. ما هذه الحياة التي لا تخرج عن كونها قفصا صغيرا ضيقا .. أين الأشجار والفضاء والأصدقاء من العصافير .. أين كل ذلك ؟؟ كيف تريدين أن أكون مسرورا ، صحيح أنني أحب سماع قصة الأميرة شروق ، لكن حريتي أجمل من كل القصص ..



قالت ليلى حائرة :


- نعم يا صديقي لا شيء يعادل الحرية .. لكن ماذا أفعل .. أنت تعرف أن الأمر ليس بيدي !!.




قال العصفور غاضبا :


- أعرف يا ليلى ، لكن أريد أن أسألك ماذا يجني أبوك من سجني ؟


؟ أنا أحب الحرية يا ليلى ، فلماذا يصر والدك على وضعي في هذا القفص الضيق الخانق؟؟.. إنني أتعذب يا ليلى ..




بكت ليلى ألما وحزنا ، وركضت إلى غرفة والدها .. دخلت الغرفة والدموع ما تزال في عينيها .. قال والدها :


- خير يا ابنتي .. ماذا جرى ؟؟




قالت ليلى :


- أرجوك يا أبى ، لماذا تسجن العصفور في هذا القفص الضيق ؟؟..




قال الوالد متعجبا :


- أسجنه ؟؟ .. ما هذا الكلام يا ليلى ، ومتى كنت سجانا يا ابنتي؟؟..كل ما في الأمر أنني وضعته في القفص حتى تتسلي باللعب معه .. لم أقصد السجن ..




قالت ليلى :


- صحيح أنني أحب العصفور ، وانه صار صديقي ، لكن هذا لا يعني أن أقيد حريته .. أرجوك يا أبي دعه يذهب ..




قال الوالد ضاحكا :


- لا بأس يا ابنتي سأترك الأمر لك .. تصرفي كما تشائين .. لا داعي لأن أتهم بأشياء لم أفكر بها.. تصرفي بالعصفور كما تريدين.. لك مطلق الحرية .. أبقيه أو أعطيه حريته .. تصرفي يا ابنتي كما تشائين ..




خرجت ليلى راكضة من الغرفة .. كانت فرحة كل الفرح ، لأن صديقها العصفور سيأخذ حريته .. وصلت وهي تلهث ، قالت:


- اسمع أيها العصفور العزيز . اسمع يا صديقي .. سأخرجك الآن من القفص لتذهب وتطير في فضائك الرحب الواسع .. أنا أحبك ، لكن الحرية عندك هي الأهم ، وهذا حقك ..




أخذ العصفور يقفز في القفص فرحا مسرورا .. قال :


- وأنا أحبك يا ليلى ، صدقيني سأبقى صديقك الوفي ، سأزورك كل يوم ، وسأسمع قصة الأميرة شروق وغيرها من القصص ..




صفقت ليلى وقالت :


- شكرا يا صديقي العصفور .. لك ما تريد .. سأنتظر زيارتك كل يوم .. والآن مع السلامة ..




فتحت باب القفص ، فخرج العصفور سعيدا ، وبعد أن ودع ليلى طار محلقا في الفضاء ..




وكان العصفور يزور ليلى كل صباح وتحكي له هذه القصة أو تلك، ويحكي لها عن المناطق التي زارها وعن


الحرية التي أعطته الشعور الرائع بجمال الدنيا..



</TD></TR></TABLE>
ليلى والعصفورالسجين Up_arrow ليلى والعصفورالسجين Down_arrow<TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0>

<TR>
<td vAlign=center>ليلى والعصفورالسجين I_icon_profile ليلى والعصفورالسجين I_icon_www </TD></TR></TABLE>
<TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%">

<TR>
<td colSpan=2>كان القفص معلقا على الجدار .. داخل القفص كان العصفور ذو الريش الحلو الجميل يقف حزينا كئيبا .. بين الحين والحين كانت نظراته ترحل في الفضاء الواسع باحثة عن صديق ، وفي كل مرة كان هناك عصفور يمر معلنا عن فرحه بالانطلاق والحرية ..
ولأن العصفور كان حزينا فلم ينتبه لتلك التحيات التي كانت العصافير تلقيها مزقزقة من بعيد ..


قال يخاطب نفسه : رحم الله ذلك الزمن الذي كنت فيه حرا طليقا مليئا بالنشاط ، لكن هذا الصياد الذي لن أنسى وجهه ، سامحه الله ، تسبب في وضعي حبيسا هكذا ..


ماذا جنى من كل ذلك ..


تابع العصفور يحدث نفسه : لكن هذه البنت ليلى، لا أنكر أنها طفلة محبوبة ، إنها تعاملني أحسن معاملة


ولكن تبقى الحرية هي الأغلى في العالم كله ..


في هذا الوقت تحديدا أتت ليلى ووقفت أمام القفص وقالت :


- كيف حالك يا صديقي العزيز .. أتدري لقد اشتقت إليك ، تصور لا تمر دقائق إلا وأشتاق إليك ، أنت أغلى الأصدقاء أيها العصفور الحبيب ..


ما رأيك أن أقص عليك اليوم قصة الملك ديدبان والأميرة شروق ؟؟ ..




كان العصفور في عالم آخر ، لم يجب بحرف واحد ....


استغربت ليلى وقالت :


- ماذا جرى أيها العصفور ، كأنك لم تسمع شيئا مما قلت ، أنت الذي طلبت مرات ومرات أن تعرف شيئا عن الأميرة شروق ، تقف الآن ولا تقول أي شيء .. ماذا بك أيها العصفور ، هل أنت مريض أم ماذا ؟؟..

نظر العصفور إليها مهموما حزينا وقال :


- أتدرين يا صديقتي ليلى إنني أكره حياتي السجينة في هذا القفص.. ما هذه الحياة التي لا تخرج عن كونها قفصا صغيرا ضيقا .. أين الأشجار والفضاء والأصدقاء من العصافير .. أين كل ذلك ؟؟ كيف تريدين أن أكون مسرورا ، صحيح أنني أحب سماع قصة الأميرة شروق ، لكن حريتي أجمل من كل القصص ..



قالت ليلى حائرة :


- نعم يا صديقي لا شيء يعادل الحرية .. لكن ماذا أفعل .. أنت تعرف أن الأمر ليس بيدي !!.




قال العصفور غاضبا :


- أعرف يا ليلى ، لكن أريد أن أسألك ماذا يجني أبوك من سجني ؟


؟ أنا أحب الحرية يا ليلى ، فلماذا يصر والدك على وضعي في هذا القفص الضيق الخانق؟؟.. إنني أتعذب يا ليلى ..




بكت ليلى ألما وحزنا ، وركضت إلى غرفة والدها .. دخلت الغرفة والدموع ما تزال في عينيها .. قال والدها :


- خير يا ابنتي .. ماذا جرى ؟؟




قالت ليلى :


- أرجوك يا أبى ، لماذا تسجن العصفور في هذا القفص الضيق ؟؟..




قال الوالد متعجبا :


- أسجنه ؟؟ .. ما هذا الكلام يا ليلى ، ومتى كنت سجانا يا ابنتي؟؟..كل ما في الأمر أنني وضعته في القفص حتى تتسلي باللعب معه .. لم أقصد السجن ..




قالت ليلى :


- صحيح أنني أحب العصفور ، وانه صار صديقي ، لكن هذا لا يعني أن أقيد حريته .. أرجوك يا أبي دعه يذهب ..




قال الوالد ضاحكا :


- لا بأس يا ابنتي سأترك الأمر لك .. تصرفي كما تشائين .. لا داعي لأن أتهم بأشياء لم أفكر بها.. تصرفي بالعصفور كما تريدين.. لك مطلق الحرية .. أبقيه أو أعطيه حريته .. تصرفي يا ابنتي كما تشائين ..




خرجت ليلى راكضة من الغرفة .. كانت فرحة كل الفرح ، لأن صديقها العصفور سيأخذ حريته .. وصلت وهي تلهث ، قالت:


- اسمع أيها العصفور العزيز . اسمع يا صديقي .. سأخرجك الآن من القفص لتذهب وتطير في فضائك الرحب الواسع .. أنا أحبك ، لكن الحرية عندك هي الأهم ، وهذا حقك ..




أخذ العصفور يقفز في القفص فرحا مسرورا .. قال :


- وأنا أحبك يا ليلى ، صدقيني سأبقى صديقك الوفي ، سأزورك كل يوم ، وسأسمع قصة الأميرة شروق وغيرها من القصص ..




صفقت ليلى وقالت :


- شكرا يا صديقي العصفور .. لك ما تريد .. سأنتظر زيارتك كل يوم .. والآن مع السلامة ..




فتحت باب القفص ، فخرج العصفور سعيدا ، وبعد أن ودع ليلى طار محلقا في الفضاء ..




وكان العصفور يزور ليلى كل صباح وتحكي له هذه القصة أو تلك، ويحكي لها عن المناطق التي زارها وعن


الحرية التي أعطته الشعور الرائع بجمال الدنيا..



</TD></TR></TABLE>
ليلى والعصفورالسجين Up_arrow ليلى والعصفورالسجين Down_arrow<TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0>

<TR>
<td vAlign=center>ليلى والعصفورالسجين I_icon_profile ليلى والعصفورالسجين I_icon_www </TD></TR></TABLE>
كان القفص معلقا على الجدار .. داخل القفص كان العصفور ذو الريش الحلو الجميل يقف حزينا كئيبا .. بين الحين والحين كانت نظراته ترحل في الفضاء الواسع باحثة عن صديق ، وفي كل مرة كان هناك عصفور يمر معلنا عن فرحه بالانطلاق والحرية ..
ولأن العصفور كان حزينا فلم ينتبه لتلك التحيات التي كانت العصافير تلقيها مزقزقة من بعيد ..


قال يخاطب نفسه : رحم الله ذلك الزمن الذي كنت فيه حرا طليقا مليئا بالنشاط ، لكن هذا الصياد الذي لن أنسى وجهه ، سامحه الله ، تسبب في وضعي حبيسا هكذا ..


ماذا جنى من كل ذلك ..


تابع العصفور يحدث نفسه : لكن هذه البنت ليلى، لا أنكر أنها طفلة محبوبة ، إنها تعاملني أحسن معاملة


ولكن تبقى الحرية هي الأغلى في العالم كله ..


في هذا الوقت تحديدا أتت ليلى ووقفت أمام القفص وقالت :


- كيف حالك يا صديقي العزيز .. أتدري لقد اشتقت إليك ، تصور لا تمر دقائق إلا وأشتاق إليك ، أنت أغلى الأصدقاء أيها العصفور الحبيب ..


ما رأيك أن أقص عليك اليوم قصة الملك ديدبان والأميرة شروق ؟؟ ..




كان العصفور في عالم آخر ، لم يجب بحرف واحد ....


استغربت ليلى وقالت :


- ماذا جرى أيها العصفور ، كأنك لم تسمع شيئا مما قلت ، أنت الذي طلبت مرات ومرات أن تعرف شيئا عن الأميرة شروق ، تقف الآن ولا تقول أي شيء .. ماذا بك أيها العصفور ، هل أنت مريض أم ماذا ؟؟..

نظر العصفور إليها مهموما حزينا وقال :


- أتدرين يا صديقتي ليلى إنني أكره حياتي السجينة في هذا القفص.. ما هذه الحياة التي لا تخرج عن كونها قفصا صغيرا ضيقا .. أين الأشجار والفضاء والأصدقاء من العصافير .. أين كل ذلك ؟؟ كيف تريدين أن أكون مسرورا ، صحيح أنني أحب سماع قصة الأميرة شروق ، لكن حريتي أجمل من كل القصص ..



قالت ليلى حائرة :


- نعم يا صديقي لا شيء يعادل الحرية .. لكن ماذا أفعل .. أنت تعرف أن الأمر ليس بيدي !!.




قال العصفور غاضبا :


- أعرف يا ليلى ، لكن أريد أن أسألك ماذا يجني أبوك من سجني ؟


؟ أنا أحب الحرية يا ليلى ، فلماذا يصر والدك على وضعي في هذا القفص الضيق الخانق؟؟.. إنني أتعذب يا ليلى ..




بكت ليلى ألما وحزنا ، وركضت إلى غرفة والدها .. دخلت الغرفة والدموع ما تزال في عينيها .. قال والدها :


- خير يا ابنتي .. ماذا جرى ؟؟




قالت ليلى :


- أرجوك يا أبى ، لماذا تسجن العصفور في هذا القفص الضيق ؟؟..




قال الوالد متعجبا :


- أسجنه ؟؟ .. ما هذا الكلام يا ليلى ، ومتى كنت سجانا يا ابنتي؟؟..كل ما في الأمر أنني وضعته في القفص حتى تتسلي باللعب معه .. لم أقصد السجن ..




قالت ليلى :


- صحيح أنني أحب العصفور ، وانه صار صديقي ، لكن هذا لا يعني أن أقيد حريته .. أرجوك يا أبي دعه يذهب ..




قال الوالد ضاحكا :


- لا بأس يا ابنتي سأترك الأمر لك .. تصرفي كما تشائين .. لا داعي لأن أتهم بأشياء لم أفكر بها.. تصرفي بالعصفور كما تريدين.. لك مطلق الحرية .. أبقيه أو أعطيه حريته .. تصرفي يا ابنتي كما تشائين ..




خرجت ليلى راكضة من الغرفة .. كانت فرحة كل الفرح ، لأن صديقها العصفور سيأخذ حريته .. وصلت وهي تلهث ، قالت:


- اسمع أيها العصفور العزيز . اسمع يا صديقي .. سأخرجك الآن من القفص لتذهب وتطير في فضائك الرحب الواسع .. أنا أحبك ، لكن الحرية عندك هي الأهم ، وهذا حقك ..




أخذ العصفور يقفز في القفص فرحا مسرورا .. قال :


- وأنا أحبك يا ليلى ، صدقيني سأبقى صديقك الوفي ، سأزورك كل يوم ، وسأسمع قصة الأميرة شروق وغيرها من القصص ..




صفقت ليلى وقالت :


- شكرا يا صديقي العصفور .. لك ما تريد .. سأنتظر زيارتك كل يوم .. والآن مع السلامة ..




فتحت باب القفص ، فخرج العصفور سعيدا ، وبعد أن ودع ليلى طار محلقا في الفضاء ..




وكان العصفور يزور ليلى كل صباح وتحكي له هذه القصة أو تلك، ويحكي لها عن المناطق التي زارها وعن


الحرية التي أعطته الشعور الرائع بجمال الدنيا..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
إدارة المنتدى "
إدارةَ موقع عمرالرسمي,♥ !
إدارةَ موقع عمرالرسمي,♥ !
إدارة المنتدى


مشاركاتي : 35409
تاريخ التسجيل : 22/04/2010
الموقع: : ●|[السعودية]|●

ليلى والعصفورالسجين Empty
مُساهمةموضوع: رد: ليلى والعصفورالسجين   ليلى والعصفورالسجين Emptyالجمعة يوليو 02, 2010 5:15 am

شكراء على القصة الرائع
وتقلبي مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://omaralomair.ahlamontada.com/
ˇτ̣ми̅є̲τ͠к̐͠ . . ♥
نائبة المديرة
نائبة المديرة



مشاركاتي : 11059
تاريخ التسجيل : 07/07/2010
الموقع: : » [ يسسـآآر صـدرهہ ] «

ليلى والعصفورالسجين Empty
مُساهمةموضوع: رد: ليلى والعصفورالسجين   ليلى والعصفورالسجين Emptyالخميس يوليو 08, 2010 12:06 pm

مشكوووره يا عسل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://omaralomair.ahlamontada.com/forum.htm
 
ليلى والعصفورالسجين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  قصة ليلى والامير
» ليلى والذئب
» أنشودة ليلى - عنان الخياط
» قصة ليلى والذئب ....... كما يرويها حفيد الذئب
» قصة ليلى و الذئب كما يرويها حفيد الذئب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المنشد عمرالعمير :: || القــــسم الأدبي .. :: قسم القصَص والروايات »-
انتقل الى: